أسماء الله الحسنى 99 بالترتيب
بحتاج الإنسان أن يتعرف على أسماء الله الحسنى 99 بالترتيب ويجعلها جزء أساسي من حياته اليومية خلال أذكار الصباح والمساء لما لها من فائدة عظيمة سواء كان من الثواب الذي يكتسبه الإنسان أو ما تغير في قلبه من حب الدنيا للتعلق بالمولى عز وجل لذلك في هذا المقال يقدم لكم موقع موسوعة الأسماء الحسنى كاملة.
أسماء الله الحسنى 99 بالترتيب في جدول
خلق الإنسان على هذه الأرض ليعبد الله ويعمر الكون، وقد خلقنا الله سبحانه وتعالى القادر على أن يقول للشيء كن فيكون فهو المولى الذي نعبده بمحض إرادتنا الكاملة ومن خلال عبادته يغمرنا بالرحمات وكلما زادت الطاعات كلما زاد رضاه علينا لأنه الله الذي لا إله إلا هو:
- الله.
- الرحمن.
- الرحيم.
- الملك.
- القدوس.
- السلام.
- المؤمن.
- المهيمن.
- العزيز.
- الجبار.
- المتكبر.
- الخالق.
- البارئ.
- المصور.
- الغفار.
- القهار.
- الوهاب.
- الرزاق.
- الفتاح.
- العليم.
- القابض.
- الباسط.
- الخافض.
- الرافع.
- المعز.
- المذل.
- السميع.
- البصير.
- الحكم.
- العدل.
- اللطيف.
- الخبير.
- الحليم.
- العظيم.
- الغفور.
- الشكور.
- العلي.
- الكبير.
- الحفيظ.
- المقيت.
- الحسيب.
- الجليل.
- الكريم.
- الرقيب.
- المجيب.
- الواسع.
- الحكيم.
- الودود.
- المجيد.
- الباعث.
- الشهيد.
- الحق.
- الوكيل.
- القوي.
- المتين.
- الولي.
- الحميد.
- المحصي.
- المبدئ.
- المحيي.
- المميت.
- الحي.
- القيوم.
- الواجد.
- الماجد.
- الواحد.
- الصمد.
- القادر.
- المقتدر.
- المقدم.
- المؤخر.
- الأول.
- الآخر.
- الظاهر.
- الباطن.
- الوالي.
- المتعال.
- البر.
- التواب.
- المنتقم.
- العفو.
- الرؤوف.
- مالك الملك.
- ذو الجلال والإكرام.
- المقسط.
- الجامع.
- الغني.
- المغني.
- المعطي.
- المانع.
- الضار.
- النافع.
- النور.
- الهادي.
- البديع.
- الباقي.
- الوارث.
- الرشيد.
- الصبور.
أسماء الله الحسنى الصحيحة ومعانيها
لما كان لهذه الأسماء فضلًا عظيمًا كان لابد على كل مسلم أن يعرف معناها حتى يكمون قادر على استشعار تلك الأسماء بداخله والدعاء بها ليتعلق قلبه دائمًا بالله فيكون معه أينما كان وفي كل ما يخص شؤونه.
- الله: هو أسم الله الأول الذي يجمع جميع صفاته وجميع أسماءه سبحانه وتعالى.
- الرحمن: هو كثير الرحمة الذي وسعت رحمته السموات والأرض وما بينهم فلا يغفل عن عباده وحاجتهم.
- الرحيم: هو الذي يعفو لعباده مهما قاموا من أخطاء طالما موحدين ومؤمنين به سبحانه وتعالى.
- الملك: إن الله هو من بنى السموات والأرض وما بينهما فهو المالك لكل شيء.
- القدوس: هو الاسم الذي يدل على أن الله سبحانه وتعالى لا يمتلك أي نواقف فالكمال لله واحده ليس في صفاته شيء سيء أو غير كامل.
- السلام: هو القادر على نشر السلام الذي يأتي في الأساس من عنده ويتنزل على قلوب العباد ليشعرهم بالطمأنينة.
- المؤمن: هو الذي يقذف الإيمان في قلوب من يشاء من عباده وهو القادر على أن يجعل العباد جميعها مؤمنة.
- المهيمن: هو الذي له السيادة على كل شيء فهو قادر على سماع ما يدور في عقولنا إلى أكبر صوت في هذا الكون.
- العزيز: هو الله المنزه عن أي خسارة ولا يمكن أن يهزم أبدًا سبحانه وتعالى.
- الجبار: الذي له الأمر من قبل ومن بعد فلا تأتي بعد كلمته شيء ولا بعدها شيء.
- المتكبر: هو الله الذي اختص بالربوبية ولا يتشارك معه في هذه الصفة أحد لذلك هو المتفرد بهذه الصفة.
- الخالق: هو الله الخالق لكل شيء في هذا العالم وليس هناك من يقتدر على هذه الصفة غيره.
- البارئ: هو الذي خلق هذا الكون بحساب يعجز العقل أن يستوعبه وكان كل شيء مدروس فكان الخلق في أحسن صورة.
- المصور: هو الذي استطاع أن يخلق ويبتدع في هذا الكون دون وجود مرجع مسبق ولا شيء موازيًا يتم خلق مثله.
- الغفار: هو كثير المغفرة الذي يسامح عباده ويغفر لهم ما يقوموا به من ذنوب طالما استغفر العبد.
- القهار: ويعني أن الله قادر على كل شيء وقادر على فعل كل ما يريد ولا يمنع شيء.
- الوهاب: كثير العطاء الذي يعطي العبد ما يحتاجه وما يجعله سعيدًا ويهبه من لدنه الرزق الواسع وكل ما يريد.
- الرزاق: يعني هذا الاسم أن الله يعطي الرزق للعباد بغير حساب ويقوم بتلبية الدعاء دائمًا بكل ما يريده العبد وهو الذي يرزق العصفور في عشه.
- الفتاح: من عند الله دائمًا يأتي الفرج وتيسير كل صعب إذا أراد ليقول للشيء كن فيكون.
- العليم: هو الذي يحيط بعمله كل شيء فلا تدور الذرة إلا بإذنه وبعلمه سبحانه وتعالى.
- القابض: هو الذي بيده أن يقوم بتصعيب أمور الدنيا وإغلاق جميع السبل أمام الإنسان لو طان ظالمًا في الدنيا.
- الباسط: بعد القبض وإذا تعلم الإنسان فإن الله قادر على بسط الدنيا وأبواب الفرج مرة أخرى.
- الخافض: هو الذي بيده أن يخفض من شأن الدنيا والعباد في لحظة واحدة.
- الرافع: إن الله قادرًا على أن يرفع قدر من يشاء في الدنيا.
- المعز: من عند المولى عز وجل تأتينا العزة والكرامة والقوة.
- المذل: في ليلة وضحاها يكون الله قادر على أن يذل كل متكبر وكل من ظلم العباد في الدنيا بعد أن كان صاحب عز وقوة.
- السميع: إن الله قادر على سمع أصوات عباده ومخلوقاته فهو فالق الحب من النوى فكيف لا يسمع أصوات دعاءنا ورجاءنا.
- البصير: يرى الله سبحانه وتعالى كمل شيء في هذا الكون فهو خالقه وهو من يجعله يسير في درب لا يتغير.
- الحكم: الله هو خالقنا وهو من له الحكم في كل شيء ويسير هذا الكون كله بإرادته.
- العدل: العدل والتنزه كليًا عن الظلم هي أحد الصفات الأساسية التي يتصف بها المولى عز وجل دون غيره.
- اللطيف: هو الذي يعلم خبايا الأمور وأصغرها ويهونها على العباد.
- الخبير: يعلم الله كل شيء في هذا الكون ما ظهر منه وما بطن لأنه خالقه ومالكه وهو الخبير فيه.
- الحليم: كثير الصبر الذي يمهل ولا يهمل العقاب.
- العظيم: هو خالقنا المنزه عن كل شيء والرحيم بعباده كان من الطبيعي أن يكون شديد العظمة والهبة سبحانه.
- الغفور: هو الذي يغفر للعباد بقدر لا يتسع الدنيا والأخرة له.
- الشكور: هو الذي يعمل على إعطاء العبد كل ما يريد طالما كان شاكرًا وحامدًا لله سبحانه وتعالى.
- العلي: هو العالي عن كل شيء عن العباد والكون لكنه مع ذلك قريب يسمعنا ويشعر بنا.
- الكبير: الذي لا حدود لعظمته.
- الحفيظ: الذي يحفظ ويسجل كل ما يدور في هذا الكون.
- المقيت: الذي يرزقنا حاجتنا الأساسية للعيش.
- الحسيب: الذي يحاسب العباد ولا يحاسبه أحد سبحانه.
- الجليل: أي المتصف بالعظمة لتنزهه عن أي نقص.
- الكريم: الذي يعطي عباده الرزق الواسع.
- الرقيب: هو الذي يراقبنا في كل الأوقات.
- المجيب: يسمع دعوانا ويستجيب لها.
- الواسع: الذي لا ينتهي كرمه ولطفه أبدًا.
- الحكيم: يأتي منه الحكمة التي لا تتسع السموات والأرض.
- الودود: الذي يحب عباده ويسعدهم.
- المجيد: صاحب الشأن العظيم.
- الباعث: الذي يحيي كل شيء في الكون ويميته مرة أخرى.
- الشهيد: الموجود في كل مكان وكل زمان.
- الحق: من عند الله يأتي الحق ولا يرى عباده الظلم.
- الوكيل: هو الذي يكون في عون العبد ووكيله في الدنيا.
- مالك الملك: هو صاحب السموات والأرض وما بينهم ومن يعيشون فيهم.
- الغني: المنزه عن أي طلب أو حاجه.
- المغني: القادر على إعطاء عباده كل ما يحتجونه من رزق وصفات وحتى قدر مكتوب خير أو شر.
- المانع: القادر على منع الرزق لمن يشاء من عبداه في أي وقت.
- الضار: هو الذي يأتي من عنده الضرر لو أراد أن يختبر العبد أو يبتليه لسوء عمله.
- النافع: هو الذي يعطي العبد كل ما يريده في الحياة من نفع دون شروط.
- الهادي: هو الذي يساعد العبد إلى طريق الهداية.
- البديع: الذي خلقنا وأبدع في هذا الخلق.
- الصبور: الذي يصبر على العبد مهما تاب وأخطأ ويسامحه دائمًا.
ما هو فضل قراءة أسماء الله الحسنى
إن الله جعل لنفسه 99 أسمًا إذا حفظهم الإنسان كان لهم عليه فضل كبير جدًا وهو:
- التقرب إلى المولى عز وجل بمعرفة صفاته فيبدأ العبد في أن يحب الله لأنه يعرفه جيدًا فيكون عنده يقين كبير جدًا أثناء قيامه بالعبادة.
- من حفظ أسماء الله الحسنة جميعها كان له فضلًا كبير حيق أنها سبب من أسباب دخول الجنة.
- من يعرف أسماء الله الحسنى سيعرف جيدًا كيف يدعو الله باستخدام الأسماء المناسبة لدعاءه فعند طلب المغفرة ندعو بالغفور، وعند طلب الرزق والعطاء ندعي بالوهاب حتى يعطينا الله من خيره كثيرًا.
- إن معرفة أسماء الله الحسنى تجعل في قلب الإنسان هبة وتبجيل وهو ما يساعده على حفظ أدبه مع الله سبحانه وتعالى وهو أمر واجب ولازم على كل مسلم.
- من يعرف الله سبحانه وتعالى وصفاته سيعتمد عليه ويتوكل عليه في كل شيء ولن يحمل هم الدنيا أبدًا.
اسماء الله الحسنى مكتوبة في صور
إذا كنتم تريدون حفظ أسماء الله الحسنى لثوابها العظيم فيمكن أن تقوموا بذلك بكل سهولة من خلال رؤية صور مزخرفة تكون أمامكم طوال الوقت فتسهل عليكم التذكر والحفظ.
قدم لكم موقع الموسوعة العربية الشاملةأسماء الله الحسنى 99 بالترتيب كما يقدم لكم دائمًا كل ما يخص تعاليم الدين الإسلامي الحميد.
للمزيد من المعلومات يمكنكم قراءة:
- تجربتي مع أسماء الله الحسنى وفضلها وجزاء من حفظها
- تفعيل أسماء الله الحسنى في حياتنا
- أسهل طريقة لحفظ أسماء الله الحسنى للاطفال
- اسماء الله الحسنى تدل على