-

طريقة معرفة جنس المولود بدون طبيب وبطرق منزلية

(اخر تعديل 2024-09-09 07:30:13 )
بواسطة

يتضح جنس الطفل خلال الأسبوع 14 من الحمل، وعلى هذا يمكن القيام بالسونار خلال فترة ما بين 16 إلى 20 أسبوع، ويشير الأطباء أنه من الأفضل تناول السكريات قبل القيام بالفحص لأنها تزيد من حركة الجنين وبالتالي يكون من السهل معرفة جنس الطفل، وسوف نعرض طرق معرفة جنس المولود بدون طبيب من خلال موقع موسوعة.

طريقة معرفة جنس المولود بدون طبيب

عادةً ما يتم تحديد جنس الجنين عن طريق فحص الأشعة فوق الصوتية (السونار) خلال الفترة الثامنة إلى العاشرة من الحمل يعتمد السونار على رصد التغيرات الهرمونية والتشريحية في الجنين لتحديد جنسه، وعادة ما يكون دقيقًا بنسبة عالية.

  • هناك بعض الأساليب غير العلمية التي يمكن أن توفر مؤشرات غير مؤكدة على جنس الجنين، مثل شكل البطن والنوم.
  • يعتقد البعض أن نمط نوم الأم قد يكون مرتبطًا بجنس الجنين على سبيل المثال، يعتقد البعض أن نوم الأم على الجانب الأيسر يشير إلى جنين أنثى، في حين أن نومها على الجانب الأيمن يشير إلى جنين ذكر. ومع ذلك، لا يوجد دعم علمي قوي لهذه المزاعم.
  • تدعي بعض الأساليب غير العلمية أنها يمكن أن تحدد جنس الجنين بناءً على تغيرات في البول أو الحموضة أو لون البول ومع ذلك، لا توجد أي بيانات علمية تدعم صحة هذه الادعاءات.
  • إلى جانب هذا يقال إن شكل البطن من العلامات التي قد تعني نوع الجنين لكنها من المعتقدات الغير علمية.

طرق منزليه لمعرفة نوع الجنين

هناك طرق منزلية يمكن من خلالها معرفة نوع الجنين لكنها غير علمية لهذا لا يمكن الاعتماد عليها، وعلى هذا يفضل استشارة الطبيب.

  • اختبار خيط الخياطة: يتضمن وضع خيط خياطة في إبرة وتعليقها على سطح مستوى وتحريكها فوق بطن الحامل إذا ارتفعت الإبرة بشكل دائري، يقال إن الجنين ذكر، وإذا انتقلت بحركة ذهابًا وإيابًا، يقال إن الجنين أنثى ومع ذلك، لا يوجد دليل علمي يدعم صحة هذا الاختبار.
  • اختبار حموضة البول: يزعم البعض أن حموضة البول يمكن أن تعطي مؤشرًا عن جنس الجنين. وفقًا للادعاءات، إذا كان البول حامضيًا، يكون الجنين ذكرًا، وإذا كان قلويًا، يكون الجنين أنثى ومع ذلك، لا توجد أدلة علمية تدعم هذه الادعاءات.

تابع أيضاً: متى يبان جنس الجنين بالسونار أي شهر

معرفة نوع الجنين بدون سونار

من الممكن أن تكون هناك طرق غير طبية لمعرفة نوع الجنين بدون استخدام السونار أو الفحوصات الطبية المختصة، ولكن هذه الطرق غير موثوقة وغالبًا لا تعتبر دقيقة قد تشمل بعض هذه الطرق الشائعة:

  • نظرة البطن: تعتمد هذه الطريقة على الاعتقاد الشائع بأن شكل البطن يمكن أن يكون مؤشرًا لنوع الجنين ومثلاً، يعتقد بعض الناس أن البطن العالي والمستدير يشير إلى أنها تحمل فتاة، بينما يشير البطن الأسفل والمدبب إلى أنها تحمل صبي. ومع ذلك، لا توجد أي أدلة علمية تؤكد صحة هذه النظرية.
  • اختبارات المنزل والأساطير: هناك بعض الأساطير والاختبارات التي يقال إنها تساعد في تحديد جنس الجنين على سبيل المثال، بعض الأشخاص يعتقدون أن طريقة انتشار خيوط الذهب أو الفضة فوق البطن يمكن أن تكشف عن جنس الجنين ومع ذلك، فإن هذه الاختبارات غير علمية ولا توجد لها أي أساسية.
  • من الأفضل الاعتماد على الفحوصات الطبية الموثوقة مثل السونار أو فحص الدم المخصص لتحديد جنس الجنين ينصح بالتشاور مع الطبيب المختص للحصول على المعلومات الدقيقة والموثوقة حول جنس الجنين.

هل نوع البول يدل على نوع الجنين

  • للون البول لا يدل على نوع الجنين لون البول يتأثر بعدة عوامل، مثل تركيب الغذاء وتركيز السوائل في الجسم وبعض الأدوية التي يتم تناولها قد يتغير لون البول بين الأصفر الفاتح والأصفر الداكن، وقد يتأثر أيضًا بعوامل أخرى مثل التركيز والتركيب الكيميائي للبول.
  • لذا، لا يمكن الاعتماد على لون البول كمؤشر دقيق لتحديد نوع الجنين لمعرفة نوع الجنين بدقة، ينصح بإجراء فحوصات طبية موثوقة مثل السونار أو فحص الدم المخصص لتحديد جنس الجنين.

تابع أيضاً: اضمن طريقة إنجاب مولود ذكر الخطوات المسلسة للحمل بولد مجرب ومضمون

طريقة طبية لمعرفة نوع الجنين

هناك طرق طبية موثوقة لمعرفة نوع الجنين. الأساليب الشائعة والمتاحة عبر الرعاية الصحية تشمل:

  • فحص السونار (الأشعة فوق الصوتية): يعتبر فحص السونار أحد الطرق الأكثر شيوعًا ودقة لتحديد جنس الجنين يعتمد السونار على استخدام الموجات فوق الصوتية لإنشاء صورة للجنين داخل الرحم. يمكن أن يتم تحديد جنس الجنين من خلال مراقبة تشكل الأعضاء التناسلية أثناء الفحص. يعتبر السونار دقيقًا بنسبة عالية، وغالبًا ما يتم إجراؤه في الفترة الثامنة إلى العاشرة من الحمل.
  • اختبار الدم للحمل: يتم استخدام اختبارات الدم المبنية على التحليل الجزيئي للحمض النووي لتحديد جنس الجنين يتم جمع عينة من دم الأم، ويتم فصل الحمض النووي للجنين عن الدم لتحليله. هذه الاختبارات تحظى بدقة عالية وتعتبر موثوقة في تحديد جنس الجنين. ومع ذلك، يجب التأكد من أن هذه الاختبارات متاحة وقانونية في البلد الذي تعيش فيه.
  • يجب استشارة الطبيب المختص لمعرفة المزيد عن هذه الطرق وما إذا كانت مناسبة لحالتك الفردية.

أعراض الحمل ونوع الجنين

هناك بعض الدلالات التي تشير إلى نوع الجنين سواء ذكر أم أنثى، لكنها غير موثوقة وليست طبية.

  • أعراض الحمل في ولد: يلاحظ إن ضربات قلب الأم تصبح أقل من 140 نبضة في الدقيقة وكذلك حجم الثدي يكون في الجهة الأيمن أكبر عن الأيسر.
  • تشعر الحامل بأنها ترغب في تناول الأطعمة المالحة وكذلك اللحوم والجبن مع حدوث جفاف بالجلد.
  • أعراض الحمل في أنثى: تصبح نبضات قلب السيدة الحامل أكثر من 140 نبضة خلال الدقيقة، مع رغبتها في تناول الفواكه والسكريات.
  • إلى جانب هذا يلاحظ إن الأم تصاب بالغثيان الصباحي على مدار 12 أسبوع مع حدوث التقلبات المزاجية.

أكلات صحيه للحامل

من الضروري على الحامل الحرص على تناول الأكلات الصحية الغنية بالبروتين والمعادن وكذلك الكالسيوم، وذلك لأن الجنين يمتص من الأم جميع العناصر وبالتالي يجب أن تتغذى بشكل صحي حتى لا تصاب بمشاكل صحية.

  • الخضروات الورقية الداكنة: ينبغي على الحامل تناول الخضروات كالسبانخ والكرنب والخس، فهي غنية بالفيتامينات والمعادن المهمة مثل حمض الفوليك والحديد.
  • الفواكه: مثل البرتقال والتفاح والموز والفراولة، فهي توفر الألياف والفيتامينات والمعادن الضرورية.
  • المكونات الكاملة: تحتوي الحبوب الكاملة على الألياف والمعادن كالأرز البني والشوفان والخبز الكامل، فهي تتضمن على عناصر مغذية وأساسية.
  • البروتينات: وضح الأطباء أنه من اللازم على الحامل تناول البروتينات لأنها تمد جسمها بالمعادن، لذا يلزم تناول اللحوم الخفيفة (مثل الدجاج والسمك) والبقوليات (مثل العدس والفاصوليا) والمكسرات والبذور، فهي توفر البروتينات الضرورية لنمو الجنين.
  • المنتجات الألبانية القليلة الدسم: إن تناول الحليب والزبادي الطبيعي الغني بالكالسيوم والبروتينات من العناصر الهامة في قائمة الطعام.
  • الأسماك الغنية بأحماض أوميغا-3: مثل السلمون والسردين والتونة، فهي تحتوي على دهون صحية تعزز صحة القلب والدماغ.
  • الماء: يجب شرب كمية كافية من الماء للحفاظ على الترطيب ودعم وظائف الجسم العامة.
  • الجدير بالذكر أنه يجب على الحامل أن تستشير أخصائي التغذية قبل إدخال أي تغييرات كبيرة في نظامك الغذائي للتأكد من أنها مناسبة لك ولحالتك الصحية الفردية.