تعتبر من أصعب التجارب التي يمكن أن تمر على المرأة هي الإجهاض فهي من الأمور القاسية، وبالتالي يمكن التعرف على تجربتي مع الأجسام المضادة والحمل والعديد من المعلومات الهامة من خلال موقع موسوعة.
تجربتي مع الأجسام المضادة والحمل
يمكن التعرف على كافة المعلومات والتفاصيل من خلال السطور الآتية:
تقول إحدى السيدات أن تجربتها مع الأجسام المضادة بدأت منذ علمها بأنها حامل، وكانت تشعر بأعراض الحمل المختلفة وهي عبارة عن ألم شديد في منطقة أسفل البطن، وكانت تشعر بضربات سريعة في قلبها وتتعب من أقل مجهود.
وفي بداية الأسبوع السابع من الحمل ذهب إلى الطبيب المعالج لكي تتابع الحمل ولتفحص الجنين وكان حجمه مناسب سمعت النبض وكانت في غاية السعادة.
وفي الأسبوع الثاني عشر ذهبت إلى موعد الطبيبة وكانت في حماس لسماع نبض الجنين ولكن تعرضت للصدمة.
حيث أكدت لها الطبيبة أن النبض توقف من الأسبوع السابع، كما أنها قالت لها سبب توقف النبض يرجع إلى وجود تشوه أو خلل في الكروموسومات، أو وجود الأجسام المضادة وهذا لأن الرحم يعتبر كيس الحمل جسم غريب لذلك يقوم بمهاجمته.
وبالتالي قررت الطبيبة عمل تنظيف للرحم كامل، وبعد هذا وصفت لها الطبيبة أدوية مضاد حيوي، ومن ثم ذهبت مرة أخرى لكي تتأكد من أن الرحم أصبح نظيف ونصحتها الطبيبة بعدم الحمل إلا بعد ثلاث أشهر. وبعد سبعة أشهر حملت وكتبت لها الطبيبة أدوية لتثبيت الحمل.
أسباب ارتفاع الأجسام المضادة في الجسم
توجد العديد من الأمور التي تسبب ارتفاع معدل الأجسام المضادة في الجسم، ويمكن التعرف عليها من خلال الجدول التالي:
أنواع الأجسام المضادة
توجد عدة أنواع للأجسام المضادة، ويمكن التعرف عليها من خلال ما يلي: