اشتهر دواء رابيدوس بفعاليته الكبيرة في تسكين الألم، كما أنه ستخدم في علاج العديد من الالتهابات الحادة والمزمنة، ويساعد على التئام الجروح والشفاء منها، وبتالي يمكن التعرف على تجربتي مع حبوب مسكن رابيدوس من خلال موقع موسوعة.
تجربتي مع حبوب مسكن رابيدوس
يمكن التعرف على تجربتي مع حبوب مسكن رابيدوس من خلال السطور الآتية:
- يقول أحد المرضى أنه كان يعاني بشكل كبير من ألام في الجسم والتهابات في المفاصل، كما أن هذا الوجع كان لا يحتمل.
- واتجه المريض إلى زيادة الطبيب المعالج، ونصحه الطبيب بتناول دواء رابيدوس، وكان المريض يأخذ جرعة في الصباح وجرعة في المساء.
- ويقول صاحب التجربة أنه شعر بتحسن كبير ومبالغ في حالته الصحية مقارنة بما كان يشعر، واستمر في أخذ الجرعة تحت استشارة الطبيب.
- وتشير سيدة أخرى أنها تعاني من الآلام شديدة ناتجة عن الدورة الشهرية، ونصحها الطبيب بأخذ هذا الدواء لكي يقلل من الآلام الناتجة عنها وبالفعل ساعد الدواء على التقليل من الآلام الشديدة الناتجة عنها.
دواعي استعمال دواء رابيدوس
يستخدم دواء رابيدوس في علاج الالتهابات وتسكين الآلام الناتجة عن الكدمات، وبالتالي يمكن التعرف على دواعي استعماله من خلال ما يلي:
- يعمل كمسكن للآلام التي تنجم عن الرضوض والكدمات.
- يُقلل دواء رابيدوس من ألم النقرس.
- يحمي العظام والأسنان من التلوث، ويُسكن الآلام الناتجة عن العمليات الجراحية.
- يُعالج متلازمة العمود الفقري، والتهاب المفاصل الروماتيدي.
- يُعالج الالتهابات التي قد تصيب الأوتار، أو العضلات.
- له دور فعال في مُعالجة هشاشة العظام.
- يٌعالج التهابات الرحم التي تتعرض إليها السيدات، وأيضاً يقضي على الألم المُصاحب لعسر الطمث لدى المرأة.
- خفض ألم المغص الكلوي.
- إلى جانب هذا يعمل الدواء على تسكين الألم الذي ينتج من التصاق الفقرات ببعضها.
- يساعد دواء رابيدوس على تقليل أعراض الحيض، وقد تشعر بعض النساء بتقلصات وتعب وهذا طبيعي نتيجة نزول الدم وليس له
- يدخل دواء رابيدوس في علاج العديد من الأزمات المرضية، وتحدد جرعة العلاج بناء على المرحلة العمرية للمريض.
- يمكن تناول دواء رابيدوس لتسكين آلام البواسير فقط، لكن غير مخصص لعلاجها.
- يؤخذ العلاج عبر الطبيب المختص حتى لا يؤثر بشكل سلبي على صحة المريض.
- يعد دواء رابيدوس هو مُضاد للالتهاب وذو مفعول ممتد.
- يُساهم في مُعالجة الالتهابات التي تنجم عن الإصابات المختلفة.
الآثار الجانبية لدواء رابيدوس
هناك العديد من الآثار الجانبية التي تظهر على المريض كرد فعل عكسي، ولكنها غير شائعة، ويمكن التعرف عليها من خلال السطور الآتية:
- الإحساس برنين الأذن، أو فقدان مؤقت للسمع.
- ربما يتعرض المريض لانخفاض البول، مع إصابته بالإمساك، وأيضاَ قد يُلاحظ أن البول قاتم اللون وغامق، أما البراز فربما يكون لونه أسود.
- إذا كان لدى المريض حساسية من هذا الدواء فربما يُصاب بانقباض في القصبة الهوائية.
- الإصابة بورم أو طفح جلدي، أو الشعور بالحكة الجلدية.
- الشعور بفقدان في الشهية.
- ربما يكون لون الجلد شاحب.
- قد يظهر احمرار على الجلد أو الشعور بتعب شديد.
- ربما تستمر هذه الأعراض، وهنا لابد من اللجوء إلى طبيب مختص، وقد يتكيف جسدك مع هذا الدواء، وتختفي هذه الآثار سريعاً.
- في بعض الأحيان قد يشعر المريض بالإصابة بعسر الهضم، بعد تناول الجرعة.
- قد يشعر المريض ببعض الاضطرابات التي يُصاب بها الجهاز الهضمي.
- تعرض المرء لنزيف في معدته، أو انتفاخ بالبطن.
- الشعور بالغثيان، والإسهال، وقد يتقيأ المريض دم من فمه.
- الإحساس بالدوار والصداع، والدوخة.
- الشعور بألم بالصدر.
الجرعة المناسبة لدواء رابيدوس
يمكن أن تختلف جرعات رابيدوس باختلاف حالة المريض،لذلك لا بد من الالتزام التام بالجرعات المحددة للمريض، ويمكن التعرف على الجرعة المناسبة من خلال ما يلي:
- إذا كان المريض بالغًا فيُمكنه تناول من قرصين لثلاثة أقراص، وتقسيمهم مرتين أو ثلاثة باليوم الواحد.
- وفي حالة تناول الجرعة من قبل طفل فوق الـ 14 سنة فهنا يتناول أما قرص أو اثنين على مدار ثلاثة أو أربعة جرعات باليوم الواحد.
- وعليك الانتباه فأقصى جرعة يُمكن تناولها خلال اليوم تكون 150 مللي جرام، ويتم تقسيمها على ثلاثة مرات باليوم.
- ويتم الاستعانة بهذا الدواء لمدة ثلاثة أيام فقط، ولا يتم تخطي هذه المدة، أو تناول جرعة مضاعفة مرة واحدة في حالة نسيان جرعة ما في اليوم.
- يتوافر دواء رابيدوس تحت مسمى ديكلوفيناك، وهو من أبرز العلاجات المسكنة والمعالجة للالتهابات ويقلل من أعراض النقرس.
- يستطيع المرضى تناول جرعة دواء رابيدوس بعد تناول وجبات الطعام، مع عدم تجاوز الجرعات المحددة.
- أما بالنسبة للأطفال فمن اللازم اتباع تعليمات الطبيب، وفي حالة شعور المريض بأي عرض مفاجئ ينبغي وقف العلاج.
- من الضروري تجنب أخذ جرعتين في وقت واحد في حالة فقدان إحدى الجرعات حتى لا يتأثر الجسم بشكل سلبي.
- تختلف فعالية الأدوية بناء على المكونات الموجودة بداخلها، لكن يجب في حالة عدم الشعور بأي نتيجة بعد مرور فترة على تناول الدواء استشارة الطبيب فقد يتم تبديل العلاج بآخر أكثر فعالية.
- قد يظهر مفعول دواء رابيدوس بعد مرور 15 دقيقة وحتى ساعة من تناول الجرعة.
- يمكن تناول دواء رابيدوس لخفض درجة حرارة الجسم، ولمعالجة التهابات الجسم وقرحة المعدة.
تحذيرات من دواء رايبدوس
هناك العديد من الحالات التي لا بد أن تتجنب تناول دواء رابيدوس، ولا بد من استشارة الطبيب المعالج قبل استعمال الدواء، ويمكن التعرف على ذلك من خلال ما يلي:
- لا بد من تجنبه بالنسبة للمرأة الحامل حفاظاً على صحتها وعلى جنينها، ولا يتم استخدامه من قِبل كبار السن، وإذا كانت السيدة بفترة الرضاعة فهنا يُمكن تناوله، ولكن لا بد من استشارة الطبيب المختص أولاً.
- لا يُستخدم من قبل الأشخاص الذين يعانون من النوبات القلبية، فقر الدم، مرضى الكلى، مرضى القلب، اضطرابات الدم، أو احتباس السوائل بجسده.
- أشار بعض الأطباء أن الأدوية المسكنة قد تسبب في بعض الأحيان زيادة ضغط الدم، لهذا يجب على المرضى قياس الضغط باستمرار وفي حالة الشعور بأي عرض يرجى استشارة الطبيب.
- يتم منع هذا الدواء عن المريض المصاب بالقرحة الهضمية دائمة النشاط.
- في حال كان المريض مصاب بنوبات قلبية، أو أي نوع من أنواع الروماتيزم في القلب، أو أي مرض خاص بالقلب فيجب عدم تناول هذا الدواء.
- لا يمكن تناول هذا الدواء مع الأدوية الخاصة بـ الالتهابات الغير ستيرويدية.
- الأم التي تكون في فترة الرضاعة يجب عليها عدم تناول هذا الدواء، لأنه يتم امتزاجه مع اللبن، ويؤثر على صحة الجنين، وصحة الأم الذي ترضع، ويمنع تناوله للمرأة الحامل أيضًا لأنه يؤثر على صحتها وصحة الجنين.
- لا يستعمل هذا الدواء للأطفال الأقل من 14 سنة، وإذا كان المريض أكبر من سن 60 سنة، لا يستعمل هذا الدواء أيضًا.
- يوجد أكثر من مانع لتناول هذا الدواء، ومن بينها الحساسية الزائدة ضد الدواء ومادته الفعالة، وأيضاً يُمنع استخدامه من قبل الأشخاص الذين يُعانون من مرض الربو، والجيوب الأنفية، والتهابات الأنف بصفة عامة، بالإضافة إلى تجنبه من قبل مريض القرحة الهضمية.